النقد الهدام: على الضفة المقابلة هناك من ينتقد لأجل الانتقاد
سنستعرض أيضًا طرق تطوير هذه المهارات ونتناول بعض التحديات التي يمكن مواجهتها في هذا العملية. دعنا نبدأ!
علينا أن نعبر عن امتناننا للنقد وأن نظهر استعدادنا للتحسين والتطوير.
المشاركة في الندوات والدورات المتخصصة توفر لك فرصة للتعلم وتطوير مهارات التفكير النقدي.
ار بزملاء العمل والشركاء التجاريين. قد تساعدك هذه العلاقات في تبادل المعلومات والفرص التجارية، وقد تؤدي إلى عقود وشراكات طويلة الأمد.
رابعاً، يجب أن نتعلم كيف نفصل بين النقد البناء والنقد السلبي. النقد البناء يأتي بأفكار واقتراحات للتحسين، بينما النقد السلبي يكون هجوماً شخصياً وغير بناء.
وهنا عليكِ أن تتأكدى، أنكِ من دون أن ينتقدكّي أحد، يعني أنكِ لا تقولي شيئًا، ولا تفعلي شيئًا ولا تكوني شيئًا!
يجب أن نتعلم أيضًا كيف نتعامل مع النقد بشكل هادئ ومحترم، دون أن ندخل في مناقشات عاطفية أو تصفية حسابات شخصية.
إن التواجد في مكان العمل يُحتم تلقي "النقد"؛ فهو ليس راية حمراء على إنجازاتكِ أو مهاراتكِ أو توقعاتكِ.عليكِ دائمًا أن تتذكري أنه إذا لم تكوني إضافة قيمة إلى الشركة، فسيستغني عنكِ رئيسيكِ في العمل.
أما المحور الثالث فقد تمثل في دراسة العمل الأدبي من حيث الأسلوب والصيغة واللغة الشعرية، وغيرها مقالات ذات صلة من مقومات العمل الأدبي التي تناولها النقاد من النظريات السيكولوجية حتى باتت العملية النقدية تشكل رابطًا بين النظريات الطبية النفسية والإبداعات الأدبية.[٣]
إن فهمك العميق للقضايا وقدرتك على الاستنتاج المنطقي يمكن أن يفتح أفقًا جديدًا أمامك ويجعلك قائدًا مبدعًا في مجال عملك.
ثانيًا، يجب أن نتعلم كيف نستمع بشكل فعال للنقد ونفهم جوانبه البناءة. يمكن أن يكون النقد فرصة لنا للنمو والتطور، ولذلك يجب أن نكون مستعدين للاستماع إلى وجهات نظر الآخرين وتقييمها بشكل منفتح وموضوعي.
استخدم تقنيات إدارة الوقت والتخطيط لإتاحة المجال للتفكير النقدي في جدول أعمالك اليومي.
تغيير النظرة السلبية: كيفية تحويل النقد السلبي إلى فرصة للتحسين والنمو